قال الكاتبان دولوز وجتاري بأن الكتاب ليس بموضوع أو بكائن؛ بل يحتوي على عدد من الجزئيات والتي تتكون من سرعات وتواريخ مختلفة ومتعددة. كذلك حسب ما يقوله الكاتبان بأنه لا يجب نسب كتاب ما إلى شخص واحد فقط لأنه بهذه الطريقة يخسر كل جزئيات محتواه . يسعى هذا العمل الفني الى اقتراح تجربة في ذات السياق. فنظرة الغريب للمدينة وتصويره للنشاطات ومجاري الحياة...